٢/١٨/٢٠١٠

أناابيييييييييييب

بما انه دارت الايام علي وكما تقول صديقة المراهقة منيرة (دارت علي الايام وأكلت وشربت وتربعت حتى)

وصرت بين لحظة وضحاها أم وربة منزل وزوجة ..من حيث لا أدري

كل هذا دعاني لدخول ذاك المكان القمئ ...

انه المطبخ بالطبع وهل يوجد ما هو أقمأ على أأي فتاة من هذا المكان وبالطبع تأثرت كثيرا من أزمة الانابيب وما حصل بغازنا لاني اعتمد عليها بطريقة فريدة

واضطررت ككل الشعب المصري المغلوب على امره ان _يمشي حاله_لمدة _مش بطالة_واكل ما يسهل اكله دون الحاجة لانبوبتنا العزيزة ولا حرج

ولكن هناك سؤال يعتريني اي سيدي رئيس الجمهورية العزيز والمحترم _كما يقولون_ هو حضرتك بردو عندك نفس الازمة ولا احنا بس؟ هو انت بقيت زينا مرة تقضيها تونة ومرة ديلفري ومرة جبن ولانشون؟؟ يعني عليك يا سيادة الرئيس ولا انت لسه بتتغدى وتتعشى من فرنسا زي ما كل الناس عارفة مرة قرأت قصة عن امير المؤمنين عمر ابن الخطاب حين اسمر لونه من شدة الجوع في ايام الرمادة ومرة ان رسول العالمين كان يربط حجرة على بطنه من شدة الجوع وابو بكر وعمر يااه شفت الفرق كبيرازاي طب معلش سؤال تاني ياترى غازنا وديته فين هربته لمين سربته لمين وبعته بثمن اقل من ثمن التراب لمين؟؟ لاسرائيل صح؟؟ متتكسفش قول ما تخبيش عندك حق لحسن دي فعلا حاجة تكسف بص كل اللي عليك انك تدعي ان الايام متدروش عليك وتضطرك الايام انك تقف في طابور عيش او حتى تموت في طابور الانابيب

حاليا

الوحدة تقتلني
تفتفتني وتبعثرني فوق قمم الجبال..

ليتك هنا يا سمية

٢/١٧/٢٠١٠

عودة

لن اكتب كثيرا

ولكن شئيان اعرفهما الان يقينا

انه لا احد يعلم عن مدونتي شيئا فسأكتب ما اريد كيفما اريد وحيثما اريد
لن اراعي القراء لانه لا قراء

والاخر هو انني تغيرت جذريا وحرفيا منذ آخر تدوينة لي الى الان

لست (جاست أ مسلم)
ولا (عاشقة الجوزاء)

انا (ولاء سامي فراج)

انا هي فما عدت اريد الاختباء