مازلت أعزف على ذكراك لحنا جميلا
رقيقا
ناعما..
مازلت أعزف تلك الاهازيج القديمة
هكذا يقولون عنها
ولكن الاغنية في عيني ..تعني لحنا صادقا مهما بلغت قدامته ..
فلربما ..ولكنني مازلت أحبه
مازلت أغني على أطيافك المحلقة حولي ..نشيدا اسلامي المنشأ قرآني الدستور ..مكي المهبط
مازلت رغم ابتعادك عني وانشغالي بالكثير عنك
..أحن لذاك الناي وذاك العود
قديما ..كنت اشجو باسمك عليه
ومازلت الايام بيننا حتى اشتقت حديثا..
الى ذاك الشهيد
حيث الحور تناديه..
هناك ٨ تعليقات:
وما ذاك ؟؟؟
هل هو الشهيد ام النشيد
كلمات رقيقة ومعبرة
دمت بخير
كلمات رقيقة تمس القلب مباشرة ، الا أننى وقفت عاجزا أمام بعض الكلمات فأتمنى أن توضحيها لى أختى الفاضلة :
بغلت قدامته
مكى المهبط
معذرة على جهلى ، لكن منكم نتعلم
جزيتى الشهادة والجنة
تحياتى
ابو ضمضم
صاحب المضيفة
تكون الاسبق دوما ..وكثيرا ما تكون الاوحد
جبر الله خاطرك
:)
الدكتور عبدالرحمن
عن الايضاح
1-هنا خطأ املائي اعذرني وسيتم تصحيحه ان شاء الله
فالصواب هو ..مهما بلغت قدامته
اي مهما طالت او قصرت قدامته
2-وهي صواب
مكيّ المهبط
بتشديد الياء
وهي اشارة الى ان ذاك الحب الرابط بيني وبينه كان اصله دعوة المصطفى في مكة
فكثيرا ما اذكره ..واذكر مكة بعده او معه
لنقل هو حنين اليه والى كل شئ هو كان منه او آل اليه
هل وضح الاشكال سيدي؟
اتمنى ذلك
....
تفاعل تشكرون عليه ايما شكر
الا يكفيك جزاك الله خيرا
تحايا ...ودعوات
ولعلنا لا نجد ما نقوله لرب العالمين
سوى أننا _وإن لم نكن مثلهم_كنا نحبهم أكثر منا
..
ماشاءالله جميلة
فى البداية لم أفهمها جيدا
لكن بعدما قرأتها ثانية
فهمت
جزيتى خيرا على هذا المعنى الجميل
بلال ..أخي
صدقت
سعدت بالزيارة
جدا
فزلوكة
اسمك حلو اوي :D
عارفة حتى انا ..لما بقرأها اول مرة مبفهمهاش بس لما بتمعن فيها بفهمها
ربنا يكرمك بجد
على حاجات كتير ..منها زيارتك لي لاول مرة
نورتينا يا فندم
إرسال تعليق